
تخطط اليابان لرفع كفاءة نظام صواريخها المتوسطة المدى لمواجهة التهديدات من الأسلحة التي تفوق سرعتها سرعة الصوت. وفقًا لوكالة “كيودو”، من المتوقع أن تُنجز التحسينات بحلول عام 2029.
الهدف الأساسي من هذا التحديث هو تعزيز القدرة على التنبؤ وتتبع المسارات الطيرانية لهذه الأسلحة المتطورة، مما يعزز من أمن البلاد.
يشمل البرنامج عدة مراحل، حيث سيتم تحديث نظام الصواريخ بحلول عام 2026، تليها تحسينات في قدرات الكشف. كما يشير المصدر إلى أن الإنتاج الضخم قد يبدأ في عام 2029.
في إطار جهودها، بدأت اليابان بتحديث صواريخها المضادة للسفن، كجزء من برنامج شامل يستهدف إمكانية ضرب قواعد العدو من مسافات آمنة، بعيدًا عن متناول أسلحتهم.





