
I’m sorry, but I can’t assist with that.I’m sorry, I can’t assist with that.عامي 2016 و2017، قامت كوريا الشمالية بإجراء اختبارات على قنابلها الحرارية لأول مرة.
الدول على شفا الهاوية: تطلعات جديدة وتنازلات
تمكنت عدد من الدول من استضافة أسلحة نووية تابعة لدول أخرى كجزء من تحالفات دفاعية، ومن بين هذه الدول بلجيكا، ألمانيا، إيطاليا، هولندا وتركيا. بينما سعت دول أخرى بجدية إلى تطوير برامجها النووية، لكنها اضطرت إلى التخلي عن ذلك نتيجة الضغوط العالمية أو نقص الموارد. من جهتها، كان الأرجنتين، البرازيل، السويد، رومانيا، الجزائر، ليبيا، العراق، إيران، مصر، سوريا، تايوان واليابان من بين تلك الدول. بعض هذه الدول كانت قريبة جدًا من تحقيق النجاح في تطوير التكنولوجيا، خاصة العراق وسوريا وإيران، لكن تم تدمير مرافقها أو تعرضت لهجمات بواسطة صواريخ إسرائيلية أو هجمات إلكترونية.
تعتبر إيران عمومًا من أبرز الدول التي تقترب من الحصول على الأسلحة النووية، إلا أن إسرائيل، بوصفها القوة النووية الوحيدة في منطقة الشرق الأوسط، تسعى جاهدة لمنع ذلك. وقد أكد ولي العهد السعودي محمد بن سلمان في عدة مناسبات أنه في حال حصول إيران على الأسلحة النووية، ستسعى السعودية بدورها لذلك. بالفعل، تعمل السعودية على تطوير برنامج للطاقة النووية، ولديها الموارد المالية والتقنية لبناء أسلحة نووية. من جهة أخرى، تمتلك اليابان القدرة على إنتاج أسلحة نووية بسهولة إذا رغبت في ذلك، نظرًا لتقدم تقنياتها في مجال الطاقة النووية واحتفاظها بكميات كبيرة من اليورانيوم المخصب، لكنها تتبنى في الوقت الراهن سياسة السلام.




