
تستثمر الدول حول العالم ميزانيات ضخمة في تسليح جيوشها، مما يجعل الإنفاق العسكري العالمي يصل إلى حوالي 2.1 تريليون دولار في عام 2021.
وفقًا لمصادر المعلومات المفتوحة، يتم تقدير تجارة السلاح عالميًا اعتمادًا على بيانات تخص جيوش الدول وصفقات الأسلحة الإعلانية، كما يوضح تقرير معهد ستوكهولم لأبحاث السلام.
تكشف إحصاءات موقع “ستاتيستا” الأمريكي أن الطائرات الحربية تشكل جزءًا كبيرًا من تجارة الأسلحة في السنوات الأخيرة.
ومع ظهور واستخدام الطائرات المسيّرة “الدرونز” في الحروب الحديثة، أصبحت تنافس الطائرات الحربية في سوق الأسلحة، والتي بلغت قيمتها حوالي 15 مليار دولار في عام 2022.
أبرز أنواع العتاد العسكري في تجارة السلاح العالمية
- الطائرات العسكرية: تشمل الطائرات الثابتة الجناحين والمروحيات و”الدرونز”.
- أنظمة الدفاع الجوي: تضم صواريخ “أرض – جو” ومدافع مضادة للدبابات.
- أسلحة مضادة للغواصات: تشمل القذائف وراجمات الصواريخ من عيار 100 ملم أو أكثر.
- المركبات المدرعة: تضم الدبابات ومدرعات الدعم.
- المدفعية: تشمل المدافع البحرية والبرية عيار 100 ملم أو أكثر.
- محركات المركبات العسكرية: تتعلق بالطائرات والوحدات البحرية والمركبات البرية.
- الصواريخ: تشمل جميع الأنواع الموجهة وغير الموجهة.
- وسائل الرصد والاستشعار: تشمل جميع الرادارات التي تزيد مداها عن 25 كلم.
- الأقمار الصناعية: المتخصصة في مهام الاستطلاع العسكري.
- السفن: تضم جميع الوحدات البحرية التي تتجاوز وزنها 100 طن.
- أسلحة أخرى: تشمل أبراج المدرعات والسفن الحربية وأنظمة التعبئة بالوقود في الجو.
وأشار تقرير معهد ستوكهولم لأبحاث السلام إلى أن قاعدة بيانات تجارة السلاح العالمية لا تشمل الأسلحة الخفيفة وخدمات الصيانة ووحدات المدفعية وقذائف الحجم الصغير أقل من 100 ملم.





