متفرقات

“الابتكار فائق السرعة: استثمارات أمريكا في تطوير أسلحة فرط الصوت”

مشروع Hypersonic Attack Cruise Missile

تستثمر واشنطن ميزانيات ضخمة في تطوير وتصنيع الأسلحة فرط الصوتية، مع التطلع لإدخال أول صاروخ من هذه الفئة في الخدمة العام 2027.

من المتوقع أن يبدأ العمل بالصاروخ فرط الصوتي الأمريكي بحلول 2027، حيث يعمل البنتاغون على مجموعة من المشاريع المتعلقة بهذا النوع من الأسلحة. من بين هذه المشاريع مشروع Hypersonic Attack Cruise Missile، الذي يهدف إلى تصميم صاروخ مجنح جوي يعمل بسرعة فرط صوتية، مُزودًا بمحرك نفاث يتيح له الوصول إلى سرعات تصل إلى 6000 كيلومتر في الساعة في الطبقات العليا من الغلاف الجوي.

ستكون مقاتلات الجيل الخامس “إف-35″ و”إف-22” هي الحاملة لهذا الصاروخ المتقدم.

على صعيد آخر، يجري تطوير صاروخ ARRW الجوي، والذي يُتوقع أن تصل سرعته إلى 20 ماخ (أي نحو 24000 كيلومتر في الساعة). سوف يُطلق هذا الصاروخ على مسافات تصل إلى 900 كيلومتر، وسيتم تحميله على القاذفات الاستراتيجية B-1B.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى