EDGEشركات دفاعيةشركات ومعارض دفاعية

“توسّعات مبتكرة: ايدج الإماراتية تعزّز الحلول السيبرانية للاتصالات الآمنة”

أعلنت مجموعة ايدج الإماراتية عن توسيع هام لقدراتها في مجالات الحرب الإلكترونية والاستخبارات، حيث أضيفت الاتصالات الآمنة لتشمل تقنيات الحرب الإلكترونية والتكنولوجيا السيبرانية. تشمل هذه الإضافات شركة “ديجيتال14” ، بالإضافة إلى شركتي “سيجنال” و”بيكن رد”.

ومن خلال تعزيز القدرات السيبرانية، ستساعد ايدج عملاءها على تعزيز كفاءاتهم ورفع مستوى الأمان في عملياتهم، مما يضمن لهم حماية أصولهم من التهديدات. ستتيح لهم هذه الحلول الرائدة البقاء متصلين بشكل قوي في ساحة العمليات وأيضاً تجعلهم قادرين على رصد المعلومات بفعالية.

وقال منصور الملا، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي في ايدج: “نحن متحمسون لتوسيع قطاع الحرب الإلكترونية والتكنولوجيا السيبرانية بحلول مبتكرة، مما يمكّننا من دخول أسواق جديدة في كلا القطاعين الدفاعي والمدني. نحن ملتزمون بتعزيز التعاون في مجال التكنولوجيا المتقدمة، وخلق فرص فريدة، وضمان تلبية الطلب المتزايد على حلول الأمن السيبراني في الإمارات وخارجها”.

تتيح شركة “سيجنال” لعملائها تحقيق الأفضلية التكتيكية من خلال تقديم حلول الحرب الإلكترونية المتطورة، بينما توفر “بيكن رد” التدريب الأمني والمعلومات والحلول السيبرانية المتقدمة، بما يدعم الأمن الوطني. كما أن “ديجيتال14” ستقدم تقنيات تشفير متقدمة مع تركيز خاص على الشبكات والأجهزة المحمولة والتطبيقات.

بصفتها مجموعة رائدة في اعتماد تقنيات الصناعة 4.0، تواصل ايدج تطوير قدراتها الإنتاجية من خلال عمليات تصنيع فعالة ومتطورة، تساهم في تقديم خدمات متميزة لتلبية احتياجات الأسواق المحلية والدولية.

تتمتع رماية بقدرات وطنية متميزة تسهم في تعزيز التعاون مع مشغلي الخطوط الأمامية والشركاء الدوليين. نحن نستخدم التقنيات المتقدمة مثل الأنظمة المستقلة، الاتصالات الآمنة وأنظمة الدفع المتطورة، بالإضافة إلى الروبوتات والمواد الذكية.

في إطار تطوير مهارات الأفراد، أطلقت رماية برنامجًا طموحًا يركز على تدريب المواهب في جميع عملياتها. هذا البرنامج مدعوم من مركز رماية للتعلم والابتكار في أبوظبي، وهو الأول من نوعه في المنطقة، حيث يجمع بين الجوانب النظرية والتكنولوجية والتطبيقية لتعزيز التحسينات وتحفيز نهج مبتكر في تطوير المنتجات والعمليات المستقبلية.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى