
في 20 أغسطس، أعلنت وزارة الخارجية الأميركية عن فرض قيود جديدة على استيراد بعض أنواع الأسلحة النارية والذخيرة من روسيا، بالإضافة إلى بيع تقنيات نووية وصاروخية لها.
هذه القيود ستستمر لمدة عام كامل من 7 سبتمبر، حيث سيتم نشر القرار رسميًا على الموقع الحكومي الأميركي. وقد عززت واشنطن هذه الخطوات بتحذيرات تتعلق باستخدام روسيا لأسلحة كيميائية ضد المعارض أليكسي نافالني العام الماضي.
كما قامت الولايات المتحدة في وقت سابق بفرض عقوبات على بعض المؤسسات المرتبطة بجهاز الأمن الفدرالي الروسي ووزارة الدفاع الروسية في سياق هذا النزاع.








