
ذكرت صحيفة “فاينانشال تايمز” البريطانية أنه بعد عقدين من الزمن مما بدأ كعملية للقضاء على القاعدة، عادت القوى الأفغانية إلى السلطة مجددًا.
المقال يسلط الضوء على أهمية التعلم من هذه الكارثة، ويشير إلى أن القصة لم تنته بعد. فرغم انسحاب الولايات المتحدة من هذه الحرب المستمرة، سيتواصل الصراع.
بعد الهجمات، قام كل حزب في الولايات المتحدة بتحديد هدف واحد لبناء دولة، حيث اختار الجمهوريون العراق، بينما أختار الديمقراطيون أفغانستان.
عندما يبدأ اللاجئون الأفغان في التوجه نحو الغرب مجددًا، وعندما يجد المشاغبون في العالم ملاذًا جديدًا، ستعيد الولايات المتحدة بالتأكيد نظرها في المنطقة.
ختامًا، تشير المجلة إلى أن رؤساء الولايات المتحدة يتغيرون، لكن الجغرافيا السياسية تحتفظ بقوانينها الخاصة التي لا تتغير.








