
أُعلنت صفقة بقيمة 2 مليار دولار بين سلاح الجو الأمريكي وشركة “رايثيون” لتصنيع صواريخ مجنحة برؤوس نووية، والتي من المقرر أن تدخل الخدمة بحلول عام 2030.
تم تصميم هذه الصواريخ لتكون قادرة على الإطلاق من الجو، مع مدى يصل إلى حوالي 2500 كيلومتر، مما سيعزز قدرات القوات الجوية الأمريكية قبل عام 2030.
ستُستخدم هذه الصواريخ في قاذفات استراتيجية مثل طراز “B-52H Stratofortress” و “B-21 Raider”.
يجري تصنيع هذه الصواريخ كجزء من مشروع Long Range Standoff LRSO، الذي يهدف إلى تطوير نظام تسليح قادر على تجاوز أنظمة الدفاع الجوي للخصوم المحتملين.








